كنيسة النرويج أمثلة على
"كنيسة النرويج" بالانجليزي "كنيسة النرويج" في الصينية
- كنيسة النرويج مسؤولة من أجل "الحفاظ على مباني الكنائس والمقابر".
- أدخل قانون الكنيسة الدنماركيَّة في عام 1537، واعتمد مجلس الكنيسة النرويجية رسميًا مذهب اللوثرية في عام 1539.
- وقد تم حل الأديرة ومصادرة ممتلكات الكنيسة الرومانية الكاثوليكية لصالح كنيسة النرويج اللوثرية التي أنشأتها ومولتها الدولة.
- صوَّت المجلس الوطني التابع لكنيسة النرويج عام 2014 ضد مقترح كان من شأنه أن يسمحَ بعقدِ الزيجات المثلية في كنائسها.
- وهذا ما جعل النرويج رسميا دولة علمانية لا دين رسمي مع، على الرغم من أن كنيسة النرويج لا تزال المذكورة في الدستور.
- نحن نشجع و نساند حرية التدين و لكننا نعارض كل تمييز على أساس ديني، و نعارض بالخصوص كنيسة النرويج و غيرها من المؤسسات الدينية."
- بناء على ذلك فإن الملك هو القائد الأعلى للقوات المسلحة النرويجية والسلطة العليا في الكنيسة النرويجية ويخدم ككبير الممثلين الدبلوماسيين للبلاد في الخارج وهو رمز لوحدة البلاد.
- و"تتم المشاركة في إدارة الكنيسة بين وزارة الكنيسة والتعليم والبحوث المركزي والسلطات البلدية محليًا"، وكنيسة النرويج "يعتمد على الضرائب الولائية والمحلية".
- وكذلك يدعو إلى إلغاء وضع كنيسة النرويج ككنيسة رسمية للدولة، وإلغاء الضرائب على الثروة والميراث ومنح المزيد من السلطة للسلطات المحلية.
- الملك هو أيضا حامي كنيسة النرويج (الكنيسة الرسمية للدولة)، غراند ماستر (سيّد) وسام القديس أولاف الملكي، والقائد الأعلى الرمزي للقوات المسلحة الملكية النرويجية.
- كان الدافع وراء هذه القوانين هو التعصب للقومية النرويجية والاختلافات الدينية بين السكان الساميين والنرويجيين (يمارس الساميون الإحيائية والشرك، بينما كنيسة النرويج اللوثرية هي دين الدولة الرسمي).
- واتُهمت مجموعتان مسيحيتان هما خدمة الكنيسة العالمية وإغاثة الكنيسة النرويجية بالاهتداء أثناء قيامهما بأعمال الإغاثة في أفغانستان وهو ما أنكرته واحتج على إثر ذلك 1000 من الأفغان في مزار الشريف وأحرقوا صورة البابا.
- ويسجل النرويجيين عند التعميد كأعضاء في كنيسة النرويج، يحافظ العديدون على عضويتهم في الكنائس التابعة للدولة لكي يستطيعوا استخدام الخدمات مثل التعميد وسر التثبيت والزواج والدفن والطقوس التي تمتلك مكانة ثقافية قويَّة في النرويج.
- ينظَّم عمل المجلس في لجان تختص بقضايا محددة مثل لجنة الأهِلّة التي تعطي المشورة حول كيفية تفسير التقويم الهجري في النرويج، ولجنة الطعام الحلال التي تشرف على طقوس الذبح الإسلامي وفقا لقوانين رعاية الحيوان، ولجنة الدفن التي تتعاون مع سلطات الكنيسة النرويجية لإنشاء المقابر الإسلامية والحفاظ عليها.